قال الشيخ العلامة محمد طه الصابونجي مفتي طرابلس لبنان، في حق هذه الدروس الرمضانية :«" هي سنة حسنة وموسم من مواسم الخير الذي تفيض فيه بركات رمضان الكريم وتشملنا الفيوضات الرحمانية بكريم العطاء والاصطفاء فجزى الله من دعا إليها وخط خطتها..."»
أما الشيخ الأردُني الراحل عبد الله غوشة الذي حضر عام 1966 لدرس حسني ألقاه الملك الحسن الثاني بنفسه، يقول بنوع من الانبهار “والحقيقة لم أكن أظن أن جلالته على هذا القدر من العلم، ولا أنه واسع الاطلاع بهذا الشكل. فقد استشهد في شرح حديثه بكثير من الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية والآثار. وهو يحفظ القرآن الكريم حفظا جيدا، وجلالته يحب العلم والعلماء”.
= قناة خاصّة عن *المجالِس الحسنِيّة الرّمضانيّة* (الدّروس الحسنيّة) و ما إليها وعن مُؤسِّسها, رحمة الله عليه, فهي إذن قناةٌ وعْظيّة إرشاديّة و ليسَت رِبحيّة و لاكِنّها مُعين لمن أراد التفقُّه في الدّين, و رِبحُها الوحيد و الدّائم هو دعواتُكم و انتفاعكم بها و الله المُستعان على كلِّ خيْرٍ و الحمد لله من قبل و من بعد...!!
@المغرِبالحَسنِي user-ih5cx4nh9v #الدّروس_الحسنيّة