مرفأ الكلمة - Marfaa Alkalemah
انطلاقاً من واقع الهم الثقافيّ وُلد مرفأ الكلمة عام ألفٍ وأربعِمئةٍ وتسعة عشر للهجرة بهدف المشاركة في بناء جوٍّ فكريٍّ ثقافيٍّ يتفاعل مع ما ينتجه الفكر الجديد والجدل المعرفي.
نُظّمَت في هذه السَّنوات ندواتٍ ودوراتٍ علميّةٍ وحواراتٍ مفتوحةٍ مع جملة من أبرز الأساتذة والمتحدّثين للمساهمةِ في رفدِ حركة الوعي الفكريِّ والثَّقافيِّ من خِلال مُتابعة القضايا المتجدّدة الّتي تطرح على السّاحة الفكريّة العالميّة.
وكانت من جملة أهداف المركز رصدُ حركةِ الإصداراتِ المهتمَّةِ بالشّأنِ الثَّقافيِّ وإتاحةِ الفُرصةِ لمتابعتها وتقييمها، والتّواصُلُ المعرِفيُّ مع المثقّفين خارجَ الحوزةِ العلميّة، وإشاعةُ روحُ الحِوار، والعمل على ترويج آلياته وأخلاقياته.
كما اهتمّ بشكلٍ أساسيٍّ بتقديم الموادِّ العلميّةِ الدّينيّةِ الّتي لم تتبنّى بشكلٍ أساسيٍّ في المنهج الدّراسيّ الحوزويّ.
ومع تطور عالم الفضاء الافتراضي اليوم، تطمع المؤسسة إلى تأسيس منصّةٍ ثقافيّةٍ علميّةٍ عبر الانترنت، للاستفادة من خُبرات وتجارب العلماء والأساتذة، لتقديم منهجٍ علميٍّ معاصرٍ في تدريس العلوم الإسلاميّة.
نُظّمَت في هذه السَّنوات ندواتٍ ودوراتٍ علميّةٍ وحواراتٍ مفتوحةٍ مع جملة من أبرز الأساتذة والمتحدّثين للمساهمةِ في رفدِ حركة الوعي الفكريِّ والثَّقافيِّ من خِلال مُتابعة القضايا المتجدّدة الّتي تطرح على السّاحة الفكريّة العالميّة.
وكانت من جملة أهداف المركز رصدُ حركةِ الإصداراتِ المهتمَّةِ بالشّأنِ الثَّقافيِّ وإتاحةِ الفُرصةِ لمتابعتها وتقييمها، والتّواصُلُ المعرِفيُّ مع المثقّفين خارجَ الحوزةِ العلميّة، وإشاعةُ روحُ الحِوار، والعمل على ترويج آلياته وأخلاقياته.
كما اهتمّ بشكلٍ أساسيٍّ بتقديم الموادِّ العلميّةِ الدّينيّةِ الّتي لم تتبنّى بشكلٍ أساسيٍّ في المنهج الدّراسيّ الحوزويّ.
ومع تطور عالم الفضاء الافتراضي اليوم، تطمع المؤسسة إلى تأسيس منصّةٍ ثقافيّةٍ علميّةٍ عبر الانترنت، للاستفادة من خُبرات وتجارب العلماء والأساتذة، لتقديم منهجٍ علميٍّ معاصرٍ في تدريس العلوم الإسلاميّة.