رسّام ومصور ومعماري وطباخ، كل هذه الإبداعات توجها حسن الحسين بمبناه التاريخي وطبخه الحساوي الأصيل، مستمعًا في رحلة شغفه المستمرة؛ من تقديم الوجبات للعاملين في مزرعته، حتى الطبخ في مواسم الحج.