سادت لفترة طويلة المعالجات المبنية على معمارية "٨٦-إكس" ، و الآن بعدما بدأت معمارية "آرم" في الظهور على الأجهزة المنخفضة الطاقة كأجهزة إنترنت الأشياء ، تطورت لتكون على الهواتف المحمولة واللوحيات الذكية.
تتطور شرائح هندسة معمارية "آرم" بشكل متسارع وبدأت تدخل على الأجهزة المحمولة والخوادم الصغيرة
هل سيكون هذا بداية النهاية لمعمارية "٨٦-إكس" في عالم الحواسيب و الأجهزة والخوادم العملاقة؟
تعالوا نتعرف أكثر على أصل التسمية ، و مميزات كلا المعماريتين ، و أهم الميزات و التحديات
سوال الحلقة :-
هل سيكون هذا بداية النهاية لمعمارية ٨٦-إكس في عالم الحواسيب و الأجهزة والخوادم العملاقة؟
شاركونا إجاباتكم
شاركوا المحتوى مع الأصدقاء
تابعونا بالاشتراك
وتفعيل جرس التنبيهات
0:00 موضوع الحلقة
1:30 أصل التسمية
2:08 التصميم الهندسي
2:42 التفاصيل التقنية
3:24 المقاربة العملية
3:58 تفرد "آرم"
4:49 التحول التقني
5:15 سؤال الحلقة