يقول سيدي ابو الحسن الشاذلي رضي الله عنه :
هذه نصيحتي للسالكين في بداية أمرهم :
*من لم يصلي الصبح الحاضر لا يقل أقضيه ، بل ليسأل نفسه ماذا فعلت حتى حرمني الله شرف الوقوف بين يديه مع أحبابه
*عنوان الطريق الأدب.
*لا يمكن أن تتعرف على الله إلا من باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يمكن أن تتعرف على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من باب الأدب مع وارثه
* من لا أدب له لا سير له.
* ما نال من نال إلا بالأدب وما حرم من حرم إلا بترك الأدب
* أصعب شيء على النفس الفضيحة.
* للنفس حق وحظ فأعطها حقها ولا تعطها حظها
* أكبر خسارة هي خسارة العمر ، وأن العمر أقصر من أن يكون تجربة .
* القناعة من الله حرمان.
* من لم يستيقظ للتهجد لم يسلك بعد في طريق أهل الله .
* المحروم من حرم خير الزمان و خير الزمان في رجال الزمان .
* ليس المحروم من لم يعط، ولكن المحروم من اعطي ولم يأخذ .
*الكذاب ثلاثة، كاذب على الله وكاذب على الناس وكاذب على نفسه وأسوءهم الكاذب على نفسه
* الفرق بين الصوفي والمتمصوف كالفرق بين المريض والمتمارض .
* نحن طلاب حق أينما وجدناه التقطناه
* ( اتقاكم إلى الله أبعدكم عن محارمه) أي ليس أكثركم طاعات بل أقلكم معاصي.
* النفاق آفة الآفات .
* استبرىء لدينك وابتعد عن الشبهات .
* نسبة النفاق فيك على قدر كسلك عن الصلاة .
* مقياس الاستفادة في سيرك إلى الله عز وجل مقدار خشوعك وحضورك في الصلاة
*لم يُسمَ القلب قلباً إلا لكثرة تقلبه .
* الصدق أقوى سيف، ما وضع على شي إلا وقطعه.
* من الكرامة أن تعرف نفسك .
*الحسن ما حسنه الشرع ، والقبح ما قبحه الشرع
* بيني وبين المريد نظرة أغنيه بها .
* انتقل من العادة إلى العبادة فالنيات تصير العادات عبادات ومن العبادة إلى المعبود ومن المعبود إلى الشهود.
* فهذا وصيتي فخذها واعمل بها لأن العلم ينادى بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل .