مِن ألأعمال الحَسنيَّة الحسَنة لِلملك "الحسن الثاني" رحِمه الله تأسيسه "لِأكادميّة المملكة" لِتشجيع البحث العِلمي و فتح الأبواب العِلميّة العالَميَّة أمام عُلماء المغرب لِتسهيل مَأمورياتهم بلِقاآتهم المُتعدِّدة مع عُلماء العالم في شَتّى العلوم و من أجل هذا جلب لها أعضائها في جميع المجالات العِلميّة حتّى رائد الفضاء "نِيل آرمسترونغ" كان من الأوائل...كان إفتِتاح هاته المعلمة التاريخيّة,بِمدينة فاس, من طرف الملك و ضيفه الرئيس السِّنِغالي "ليوبولد سيدار سانغور" يوم 21/04/1980بِحضور جم غفير من عُلماء العالم و المغرب و قد إخترنا لكم من هاته الجلسة الإفتِتاحيّة كلِمة علاّمة المغرب الكبير "الشّيخ عبد الله كنّون" التي ألقاها بعد كلمة الملِك و ضيْفِه تغمّدهم الله أجمعين بِرحمةٍ و اسعَةٍ آمين
#المَغرب_الحَسنِي
#الدّروس_الحسنية
#المَغرب